و أخيرا أدركت و أخيرا أدركت أني كنت أطرق أبوابا ليست بأبواب لم أنتبه أن أقفالها تصدأت من كثرة طول إقفالها و إغلاقها حتى أصبح اليوم مستحيلا أن يفتحها حتى مفتاحها الدي كان من المفروض أن يفتحها هكدا هي فلسفة الأشياء.... ... فقط الأشياء التي لا نريدها تريدنا