أه لو تعرفي يا حببتي ما أريد عندها لن تطلبي مني أي مزيد أريد أن أراكي تموتين بكل عداب شديد أريد أرى دمعتك التي تحرق كل الحديد أريد أن يصلني عطر حريقكي من مكان بعيد أريد أن يكتشفوا غدرك بزيه الجميل و الجديد ليعرفو نهاية من أرادت أن تجعل الأحرار عبيد
أريد أن أدبحك وأقتلع قلبك من أحشائه أريد أن حرق حبك في قلبي بكل أشيائه أريد أن أنتقم من الكون من كل نسائه أريد أن أدخل فكرك و أحلق في كل سمائه أريد أن أجوع قلبك من حبي و أكل كل غدائه أريد أن أكون سيد فكرك في صباحه و مسائه أريد أن أحبك و أخد في قلبك مكان كل أصدقائه
سأدخل حياتك حتى لو لم ترحبي لأن كثرت حبي و شوقي في قلبي جعلتني أغير كلماتي ومفردات كل حبي و أتركك تنتصرين في حرب لطالما سميتها حربي لكن إن كرهتك فأنتي في قلبي كل عدابي و إن أحببتك فقد أتخد إسمك عنوانا لكتابي
لكن حتى إن كرهتك و أريد الإنتقام لما فعله قلبك في كل ملكته من أحلام فما الإنتقام يضاعف حبي لكي أياما تلو الأيام و أصبحت أعبر عن حبي بالإنتقام الدي دام لي في حياتي في حبي حتى في الغرام لم ينفعني معك الحب و لا الإنتقام يا مسببت و ممرضة الألام
أحببتك و لخيانتك أعرف ولم أشأ أن أظهر لأنها في دمك متعايشة و لحدفها لم أقدر لكن لم يكفيني حبك من المظهر فعشقتك عشقا لم يعشقه أحد إلى الجوهر رغم ما أفعله معك دائما بغدرك أقهر سئمت الحب و الغدر و الموت بهذا المنظر إدا خنت فخوني فلن أكتفي سوى بالنظر و لن أخون فإدا إستطعت أنت فأنا لن أقدر
تحياتي لكي من الصمة حتى الكلام ومن عشقي لكي و في قلبي أعظم غرام و من حبك الدي يهدد وجودي في كليوم من الأيام ملكتي لساني و قلبي و لم تسلم منك حتى الأقلام